قصه يحكى أن امرأه فقيره سافر زوجها كامله
قصة مؤثرة جدََا:
يحكى أن إمرأة فقيرة سافر
زوجها لطلب الرزق من أجل قوت العيش
وتركها وحدها وبعد فترة مرضت إبنتها الصغيرة مرضا شديدا وزادت عليها الحمى ولا تعلم ماذا تفعل وليس لديها أحد؛
فجلست تبكي وتتضرع إلى الله عز وجل
أن يساعدها لأنها لا تملك المال ونامت من غير عشاء فكيف ستأتي لإبنتها بالطبيب والدواء؛
تقول الأم :-
وفي الساعة الثانية ليلاً دق الباب.!!!
فقلت :- من...؟
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تقول الأُم :- ففتحت الباب بعد أن ارتديت حجابي وأنا أرتجف ولا أعلم من الذي أتى به أو أرسله في هذه الساعة المتأخرة.!!!
فدخل الطبيب وهو يحمل حقيبته في يده؛
ثم قال :- أين الطفلة المړيضة...؟!
فقلت: ها هي.!!!
فكشف عليها الطبيب وكتب الدواء المناسب لها…
ثم وقف على باب البيت ينتظر الأجر؛؛؛
والأم تقف في دهشة وخجل ما الذي يحدث.!!!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقالت الأم بخجل :-
انا لا أملك المال يا سيدي.!!!
فصړخ الطبيب في وجهها قائلاً :-
أليس عندك حياء...؟!
تخرجينني من بيتي في هذه الساعة المتأخرة ثم تزعمين إنكِ لا تملكين أجر الطبيب...؟!
فبكت المرأة وقالت :-
والله ما اتصلت بك يا دكتور لأنه لا يوجد عندي هاتف أصلاً ولا أملك المال لأدفع لك لأن زوجي سافر من أجل العمل وتركنا وحدنا ولا نملك شييء؛
فقال الطبيب :-
فقالت المرأة :-
لا بل هو البيت المجاور لي
مباشرة فتعجب الطبيب من هذا الأمر.!!!
وسأل المرأة عن قصتها فأخبرته عن حالها وقصتها؛
فعلم الطبيب إن الله هو من أرسله
لها ولإبنتها في هذه الساعة المتأخرة من الليل فخرج مسرعاً والدموع في عينيه وأحضر لها الدواء والطعام وكل ما تحتاج إليه الأم وابنتها؛
فعلا من فوض أمره لله ووكل ربه في أموره فوالله لا ولم ولن يخذله الله أبدا كونوا صادقين مع الله في التوكل عليه والله سبحانه لن يخذلكم أبدا
سبحانك ربي ما أعظمك وما ألطفك وما أرحمك.
