دخلت ٳمراة حامل ؛ الى أحد المتاجر لشراء كامله
دخلت ٳمراة حامل الى أحد المتاجر لشراء مستلزمات أطفال حديثي الولادة فكانت تأخذ القطعة ثم تقراء السعر المكتوب عليها وتنظر الى المال الذي في يدها ثم تقوم بٳعادتها الى مكانها وهكذا حتى أنتقلت الى قسم ملابس الأطفال وهي تدفع عربة المتجر فارغا دون أن تأخذ شيء
وظلت تبحث عن قطع منخفضة الأسعار ولكن لم يحالفها الحظ فقد كان كل الأشياء باهظة السعر ثم نظرت الى قطعة جميلة فقامت بحملها وظلت تقلبها يمينا وشمالا وكانت قد أعجبت بها
وعندما نظرت الى سعرها فوجدت القطعة غالية جدا .فقامت بحظن تلك القطعة وكأنها تقول أتمنى لوكنت أمتلك ثمنها كنت أشتريتها لك يا عزيزي الصغير فأكتفت المرأة بحظن تلك القطعة ومسحت دموعها ثم أعادتها الى مكانها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قام المحاسب بتجهيزها ثم أستدارت للمغادرة ..
فنادى عليها المحاسب فقال لها توقفي سيدتي من فضل
أجابت ماذا تريد
فقال لها هل ترين تلك العربة الممتلئة بالأشياء
فقالت نعم .
فقال ! أنها لكي سيدتي وقد تم دفع حسابها
نظرت المرأة مندهشة فقالت هل تمزح معي أم أنك تسخر مني لأني تجولت طويلا في المتجر ثم عدت ٳليك بالعربة فارغه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فلم تتمالك نفسها وقامت بالبكاء .
فقالت أين هيا أريد أن أشكرها.
فقال لقد غادرت منذ قليل
فأخذت المرأة الأشياء ثم عادت الى منزلها وهي في غاية السعادة. ثم قامت بترتيب الأشياء فتفأجئت بتلك القطعة الذي تمنت شراءها ووجدت بداخلها مبلغا كبير
فبكت المرأة وشكرت الله ودعت للمرأة الذي جبرت بخاطرها
انتهت القصة ولكن لم تنتهي القصص
اذا اتممت
القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱللهم صل وسلم علے سيدنآء محمد و علئ آلهۂ آلطيبين الطاﺂهرين