قصتي بدأت منذ ليلة زفافي

موقع أيام نيوز

قصة كاملة  حقيقية للعبرة ترويها بطلتها تقول:
قصتي بدأت منذ ليلة زفافي
فقد كان حفل زفاف مشترك بين زوجي وأخيه وهذه المرة الأولى التي أرى فيها زوجة أخيه فقد كانت ذات جمال متواضع حنطية البشره ملامحها جدا بسيطه أما أنا فقد كنت على عكس ذلك أنثى بما تعني الكلمه  فتاة تملك كل مقومات الجاذبيه ولديها من الجمال مايكفي ليُفتت الحجر كنت ذات بشړة بيضاء ناصعة وملامح طفولية وشعر أسود مسترسل وعينان كحيلتان، بعد الزواج كنت أرى اخ زوجي يدلل زوجته كثيرا كان مغرما بها حد الجنون رغم تواضع جمالها وبساطتها، أما أنا فقد كان زوجي منشغلا كثيرا ولم يٓعر جمالي الفاتن اهتمام من هنا أشتعلت نيران الحقد بقلبي وبدأت أعمل كل مافي وسعي لأهدم علاقة قاسم ( أخ زوجي ) بزوجته

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أول ماقمت به هو اغراءه، فقد كنت اتعمد كثيرًا رفع عبائتي عند مروره بجانبي ليرى ساقي الناصعة البياض،  كنت أتعمد أن أبرز مفاتني عند تواجده كنت أغنج صوتي كثيرا بوجوده و أتأخر بوضع الشيلة على رأسي عندما أسمع صوت حنحنته
كانت تصرفاتي معه ملفتة للأنظار ، رغم أنه فهم تصرفاتي ألا أنه لم يدر بالاً لي وكان كل يوم يزداد اهتمامه ودلاله بزوجته
ولم يخفى على زوجته صنيعي لكنها أكتفت بوقوف المتفرج رغم أستيائها إلا أنها فضلت الصمت 
تماديت كثيرا بتصرفاتي امامه فقد كنت أخرج من شقتي التي كانت بجوار شقته بثوب غير محترمة عندما اسمع صوته خارجا من شقته، رغم أنه يكثر الحنحنه ويرفع صوته بها الا أنني أتجاهل ذالك وعندما يراني أتصنع الارتباك بعد خمس شهور من زواجي حملت بتوأم فازددت غرورا على زوجة قاسم التي لم تحمل بعد،  فقد كنت ألمح لها كثيرا وأتفاخر عند تواجدها بهذا ولم أراعي أنكسارها رزقت بتوأمين أسميتهما يامن ويقين وبعد سنتين من ذلك أنجبت زوجة قاسم ولد أسمته *محمد*

تم نسخ الرابط