قصه اصحاب الفيل
المحتويات
قصه اصحاب الفيل
كان يوجد حاكم ظالم وكاف في اليمن ويطلق عليه ابرهة الاشرم كان ابرهة له قوة ونفوذ كبير وقام بتجهيز جيش كبير جدا مكون من الفيلة في أحد الأيام لاحظ ابرهة أن هناك عدد كبير من الناس يسافرون الى بلاد بعيدة . كل هؤلاء الناس يقومون بالإستعداد والتجهيز للسفر.
سأل ابرهة وزيره عن سبب سفرهم وأجابه أنهم يسافرون إلى مكة في الجزيرة العربية فتعجب أبرهة وسأل الوزير عن سبب سفرهم إلى هناك بكل هذه الأعداد الكبيرة وفي هذه الفترة تحديدا
فأوضح له الوزير أن هذا وقت الحج حيث يذهب الذين يؤمنون بالله حتى يطوفوا حول الكعبة ويحجون الى بيت الله الحړام .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تعجب ابرهة من هذا الكلام وقال لوزيره يتاجرون ويحجون هذا معناه أن المكان المسمى بمكة له كثير من الأهمية فهناك تجارة وأماكن مقدسة أليس كذلك أيها الوزير
فأجابه الوزير نعم يا سيدي الملك إنها كذلك.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فكر أبرهة في تأثير الكعبة الذي جعل أعداد كبيرة من الناس يأتون إليها لزيارتها والأثر الكبير لها في عمليات التجارة والبيع والشراء ما يزيد من ازدهار البلد ففكر كثير وقال لنفسه إذا قمت ببناء بيت ضخم وكبير يشبه البيت الموجود في مكة وقمت بدعوة الناس لزيارته فإن مملكتي سوف تزدهر وتصبح مركزا ضخما للتجارة وتزداد بها الأموال التي سوف تنهمر من كل مكان في العالم.
بعد ذلك طلب أبرهة من وزيره أن يحضر له شخص خبير في بناء الكنائس الفخمة والقصور والمعابد أطاعه الوزير وقام باحضار احد اكبر من يعملون في البناء وله خبرة كبيرة في فن العمارة والتشييد .
عندما جاء الرجل إلى الملك قال للملك أمرك يا سيدي الملك فرد عليه أبرهة وطلب منه
متابعة القراءة