رجلاً يروي قصته الحزينه.منذو كان فقيراً ،
المحتويات
للكاتب_سمير_الشريف_القناوص
قصة دموع الطفولة
القصة
رجلا يروي قصته منذو كان فقيرا حتى أصبح رجلا مسؤول عن الكثير من المحلات التجارية والأملاك اللتي لا تعد ولا تحصى كيف حدث كل هذا ومن أين ومتى. خلونا نبدأ من بداية القصه
يقول الرجل لقد خلقت يتيم الأب وعشت طفولتي يتيما. وكانت أمي هيا من ترعاني. لقد كانت تتسول في الشوارع والطرقات. من أجل الحصول على لقمة العيش وكانت تركض بحثا عن لقمة طيبة نأكلها ونسد جوعنا ..لقد كنت في حينها في العمر السادسة أعوام
قاموا فاعلين الخير بٳسعافها.
وقالوا الأطباء انها أصيبت بكسرا في العمود الفقري وانها بحاجه الى ٳجراء عملية جراحية
ولكن لم يستطع أحد من فاعلي الخير التدخل في الموضوع بسبب ٳن تكاليف العملية باهضة الثمن.
تعاطفوا معنا بعض الجيران وكانوا يرسلون لنا الطعام كل يوم ولكن الا متى سيضلون يساعدونا ..ويقفون الى جانبنا ..ولكن بعد اسبوع توقفوا عن أرسال الطعام الينا. وأصحنا نصارع الجوع
فقررت أن أخرج وأبحث عن الطعام لكي أطعم أمي المعاقة اللتي ضحت بعافيتها وصحتها من أجلي ..لقد كنت أجمع بقاية الطعام الذي يقوم الناس بتركة في سلات النفايات.
وثم فارقت أمي الحياة ورحلت الى دار الأخرة حزنت كثيرا على رحيلها ..وثم تابعت على الأستمرار في العيش في وجه الحياة القاسېة بمفردي .. حيث قد تخلوا عننا جميع الأهل والأقارب منذ رحيل والدي ..
وعندما بلغت الثالثة عشر عاما ..
وبعد أسبوع أستطعت من شراء الملابس والحذاء اكرمكم الله
ثم أصررت أن أجمع المال وأعمل أقتصاد من مصروفي اليومي ..لكي أوفر المال من أجل فتح مشروع صغير يكون
متابعة القراءة