قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو
المحتويات
قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو
حيث أن ذلك الشاب يبلغ من العمر في ذلك الوقت الثامنة عشر عاما ويعيش حياة فقيرة وبائسة في أحد الأحياء من مدينة بومباي
ويعمل شيرو كعامل في إحدى الشركات المتخصصة بالتسويق للهواتف النقالة إذ يقوم بتقديم المشروبات للضيوف..
وفي يوم من الأيام قرر شيرو في أن يشارك في مسابقة أعلن عنها في أحد البرامج التلفزيونية الشهيرة.
مشاركة ذلك الشاب الفقير إلا أنه ما صدمهم أكثر هو أنه تمكن من الإجابة على كافة أسئلة المسابقة..
وهنا بدأ يتساءل الجميع في أنه كيف لشاب من طبقة متدنية أن يكون على مستوى ثقافي مميز كهذا
وأن يجيب على جميع ما ورد من أسئلة..
وقد انتهى به الحال إلى أن قام مقدم البرنامج بطرده وتقديمه إلى مركز الشرطة.
ليجيبه شيرو بأن كل سؤال من أسئلة المسابقة كان..
ليجيبه شيرو بأن كل سؤال من أسئلة المسابقة كان له في ذاكرته موقف لا يمكن محوه منها
ومن هنا بدأ الشاب الفقير بسرد على المحقق سر تلك الإجابات على الأسئلة
وأشار إلى أنه في يوم من الأيام بينما كان صغير في السن علم أن الممثل الهندي الشهير أميتاب باتشان موجود في المطار..
إلا أنه ما حدث معه هو أنه أثناء سيره وقع في إحدى الجور الامتصاصية ولكن ذلك لم يمنعه من الوصول إلى الممثل الشهير وبالفعل حصل على التوقيع
ولكن بعد ذلك قام أحد اشقاؤه ببيع ذلك التوقيع
وهذا الحاډث جعل شيرو يعلم من هو بطل فيلم زانجير الشهير في السبعينات.
ثم بعد ذلك أخبر شيرو المحقق بأنه استعان بالجمهور في السؤال التالي لأنه لم يتمكن من معرفة الإجابة وهنا سخر منه المحقق وقال له
في عام 1992م اندلعت العديد من أعمال الشغب والق تال بين كل من المسلمين والهند وس
وقد انتهت ذلك الش غب بق ت ل والدته وشقيقه..
وعلى إثر تلك المشاحنات تم وضع التمثال الذي يعرف باسم راما في الأحياء التي يقيم بها المسلمين
مما جعله يدرك تماما إجابة السؤالوبشأن السؤال حول ما يحمله راما بين يديه أشار أن ذلك الأمر معروف لدى الجميع هما القوس والسهم.
وقد انضم إليهم وأصبح يطلق عليهم الفرسان الثلاثة وقام حينها بتنصيب نفسه الفارس برودوس وبينما كانوا يلعب مع الأطفال جاء رجل من أجل أن يصطحب هؤلاء الأولاد إلى عملهم وقد ذهب معهم وهنا بدأوا يرددون الأغنية
متابعة القراءة