قصة واقعية.. تدور وقائع وأحداث القصة في دولة الهند حول شاب يدعى شيرو
التي اعتاد الرجل على تحفيظها لهم ومن هنا عرف من قائل تلك الأبيات الشعرية وهو الشاعر الهندي سورداس فكانت إجابته على سؤال آخر وجاءت إجابته صحيحة وهنا سأل شيرو المحقق بقوله لماذا يشككون في أمر إجاباتي
وفي تلك الأثناء أخبر شيرو المحقق أن الرجل الذي كان يقودهم إلى العمل المضنى والشاق
ولا يهمه سوى أن يزيد من أرباحه وهذا ما جعله يفكر في أن يقوم بسمل أعين الأطفال وحينما علموا بذلك الأمر عزموا على الفرار والنجاة بأنفسهم ولكنهم لم يتمكنوا من أخذ صديقتهم الثالثة معهم والتي تدعى لايكا
وهناك يبدآن في التعرف على السائحين وشرح معلومات خاطئة عن المدينة وذلك من أجل أن يستوليان على أحذيتهم ثم بعد ذلك يبيعانها ويتربحا المال من خلال ذلك الأمر.
وطوال تلك الفترة كانت الفتاة التي تركوها لدى الرجل الشرير لا تغيب عن ذهنه وفي يوم من الأيام قرر أن يعود إلى مومباي وينقذها وعند عودته التقى مع أحد الأطفال الذين قام الرجل الش ر ير بسمل أعينهم وقد كان يطلب من الناس ويتسول في الشوارع..
وقد حاول التقرب منه من أجل أن يتمكن من الحصول على المعلومات بشأن الفتاة لايكا وفي تلك الأثناء قام بمنح الطفل ورقة من فئة مئة دولار ولكن حينما شاهد الطفل ورقة النقود بعينه الأخرى الصالحة أخبره أن الورقة مطبوع عليها صورة الرئيس الأمريكي بنجامين فرانكلين
ولهذا تذكر إجابة سؤال من تلك الأسئلة.
فيقرر تحر يرها من قبضته وبالفعل نجح في ذلك بمساعدة الطفل الثاني الذي هرب معه
كما علم أنه في وقت لاحق تم قتل الرجل الشرير من قبل شخص يدعى كولت بمس دس من نوع الساقية الدوارة..
وقد كان نوع الم س دس ذلك جواب لأحد الأسئلة ومنذ تلك الفترة وقد عقد صديق الطفولة لشيرو اتفاقية عمل مع منافس الرجل الشرير
وفي تلك الشركة حظي بمعرفة الكثير من المعلومات وهنا علم أن سيرك كامبريدج يقع في مدينة لندن.
ولكن بعد فترة وجيزة
اختفت لايكا ويقوم شيرو مرة أخرى من جديد بالبحث عنها حتى اكتشف أنها تعمل تحت إمرة المنافس
والذي كان قد عقد معه زميله الطفل اتفاقا من قبل
وهذا ما منعها من الانتقال للعيش معه
ثم بعد ذلك حاول مقدم البرنامج خداع شيرو وذلك من خلال كتابة رقم خاطئ له للإجابة إلا أن شيرو أدرك ذلك وقام بحذف إجابتين فتبقت إجابة المقدم مع
أخرى فاختار أن يبتعد إجابة مقدم البرنامج
ويختار الإجابة الأخرى.
وفي النهاية بقي أمامه سؤال واحد فقط يفصل بينه وبين الجائزة الكبرى..
وهنا انطلق شيرو الأسد من أجل الإجابة على السؤال الأخير والذي كان حول الفرسان الثلاثة
وقد كانت إجابة صحيحة وغرق في أموال الجائزة