في مدرسة بنات ثانوية في احدي البلاد
المحتويات
في مدرسة بنات ثانوية في احدي البلاد العربية
طالبة من الطالبات راحت الحمام ولما فتحت باب الحمام اتفاجت ان ارضية الحمام مليانة وشافت قطعة قماش مرمية عالارض وبارز من تحتها شئ غريب
البنت جالها فضول عاوزة تعرف ايه ده اللي تحت القماشة
واول ما رفعت القماشة كانت الصدمه شافت منظر يقشعر له الابدان جنين واضح انه لسه مولود بس ولا كان بيعيط ولا بيتحرك.. الطالبة اڼصدمت وطلعت بسرعة من الحمام وراحت للادارة وبلغت المديرة عن اللي شافته..
خير يا بنت في ايه
في الحمام شفت بيبي ودم بيبي
براحة بس شفتي ايه
في الحمام بيبي لسه مولود مبيتحركش
المديرة مكنتش مستوعبة البنت بتقول ايه فراحت الحمام عشان تشوف بنفسها
واول لما شافت المنظر اتخضت جامد ازاي ده حصل ومين دي اللي ولدت في الحمام
وخلت واحده من الفراشات تكشف عالطفل تشوفه
عايش ولا لا بس للاسف الطفل كان مټوفي
اول حاجة جت بالها انها ممكن تكون مدرسة من المدرسات الحوامل اللي بيشتغلوا في المدرسة
المدرسة كان فيها مدرستان حوامل المديرة سالت عليهم وطلبت استدعائهم
واحده كانت في الشهر الرابع وديه تم استبعادها لان الطفل المولود كان جنين مكتمل والتانية كانت في الشهر التامن ولسه مولدتش
المديرة احتارت طيب مين اللي عملت كده وازاي تولد في الحمام بدون دكتور ولا ادوات طبية اكيد واحدة وراها مصېبة..
وقتها امرتهم انهم يقفلوا باب المدرسة بسرعه عشان اللي عملت كده متهربش علي ما الشرطة توصل وتحقق في الموضوع
وبسرعة الخبر انتشر في المدرسة
وحصلت حالة هرج ومرج وذهول من الجميع المدرسات والطالبات وحتي الفراشات الكل كان مستغرب ازاي ده حصل ومين اللي عملت كده
وراحوا بسرعة عند الحمام وشافوا المنظر واتاكدوا ان الطفل مټوفي فقالوا للمديرة الطفل مټوفي كده في شبه جنائية هنجيب الادله الجنائية ونحقق في الموضوع وطبعا ممنوع اي حد يخرج من المدرسة ووقفوا عساكر برا
الشرطة اتواصلوا مع احدي المستشفيات وجابوا طبيبة عشان تفحصهم كلهم واحدة واحدة
بس ملقيوش اي حاجة غريبة والكل طلع سليم
وقتها الشرطي طلب انهم يفتشوا الفصول ممكن يكون في بنات مانزلوش ولا حاجة..
ولما فتشوا المدرسة عشان يتاكدوا ان كل الطالبات موجودين..
اكتشفوا ان في طالبة كانت مستخبية في الفصل ومنزلتش..الشرطة قالت لها انتي مستخبية ليه انتي اللي عملتي كده
لحد ما واحدة من الفراشات قالت لهم ان في بنت مستخبية في غرفة الفراشات تحت الطاولة وشكلها تعبانة جدا ووشها
متابعة القراءة