وضع المصحف والصليب في سلسلة واحدة الجزء الاخير
جاءتنا اخباريه ان الشقق فيها اشياء يخشي عليها من التبديد وتضيع حق الدوله من التركه ففكري قاله بس مش من حقك انك تشمع شقه هي من حق بنت رشدي اباظه وكانت بتقيم معاه فيها ففكري قاله والله انا اتصرفت في حدود القانون فالمأمور سأل هل تريد الباب ام المحتويات هي موضوع التركه وهذه ممكن جردهاوتعين حارس عليها وهل تقبل قسمت رشدي اباظه وانت الحارسه على شقه شماع رد فكري وقال طبعا. انتقل فريد الي الشقتين وفك الشمع وجرد المحتويات واجري مناقشه مع فكري سأله فيها عن 150 الف جنيه من العملات المصريه الاجنبيه قالت ام رشدي انها في الشقه فنفي فكري كلامها فسآله عن المجوهرات ومن جميع الاجهزه مثل المرواح والغسالات وتليفزيونات المفروض انها موجوده في الشقه ففكري قاله انت شمعت الشقه فجأه وفكيت الشمع فجأه هل لقيت حاجه من اللي بتقول عليها بعدها كشف فكري للمأمور ان اسلحه رشدي اباظه موجوده عند موسى فتح الله التاجر المعروف. والمجوهرات الخاصه موجوده عند صديقه مراد الجندي طلع للمأمور عندموسي فتح الله وجرده منها وكان عنده 10 قطع كان رشدي قبل أي سفر يطلب منه أن يشليهم عنده ولما يرجع يستردهم ومن بينهم مسډس كان اشتراه من مزدات الملك فاروق
وسلاسل وهنا ذهب للمأمور عنده وقاله ان كل اشياءه عنده وانه مستعد يسلمها لاي جهه رسميه تفاديا لاي متاعب واحقاقا للحق وعلق مراد تسليم شنطه المجوهرات ع ظهور وصيه رشدي وصدور الإعلام الشرعي المفاجاه بقى ان كان من بين المجوهرات الخاصه برشدي
زي ما بيقول فوميل لبيب سلسله فيها مصحف ذهبي وصليب وكان لابسها دايما وحصل وهو في لندن بيعمل عمليه استئصال ورم سړطاني
بالمخ انه خرج من العمليات وبعد ما فاق من الغيبوبه سأل على السلسله وقال عاوزها فورا يأما اكسر المستشفى وانتقلت الممرضات يبحثوا عنها في كل مكان لحد ما لاقوها واقعه ع ملايه السرير واول ما جابوها قال الحمد لله الان ضمنت أعود إلى مصر سالما ولقد حققت الوحده الوطنيه
تمت