قصة غير واقعيه للترفيه فق

موقع أيام نيوز

قصة غير واقعيه للترفيه فقط ****
تزوّج رجل بفتاة ورغم أنّه ميسور الحال إلا أنّه شحيح النفقة ولا يعرف من أصناف الطعام إلا صنف واحد (العدس) ثلاث وجبات في اليوم على مدار الأسبوع والشهر والعام .

صبرت زوجته عليه مدة كبيرة من الزمن ، إلا أنّها من حين للآخر تحدّثه فى الأمر ، وتطلب منه أن يأتيها مرة بلحم أو دجاج أو أي شيء غير العدس لأنّها أصبحت لا تطيقه وتفضّل الجوع على أكله ، لكنّه كان يرفض رفضا قاطعا ويذكر لها فوائد العدس ورخص ثمنه ، وفي يوم من الأيام ذهبت لزيارة أهلها ، لكنّها كانت تجد حرجا في أن تحدّث أهلها في هذا الأمر ، لكنّ إخوتها لاحظوا أنّها ليست على ما يرام ، سألوها ما الأمر ، لكنّها رفضت أن تحكي لهم ، وبعد إلحاح وإصرار منهم لمعرفة ما هي المشكلة التي جعلتها مهمومة مکسورة الخاطر ، فحكت لهم عن بخل زوجها وشحّه ، وأنّها من يوم زواجها منه لم تذق شيء غير العدس .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

قالوا لها : دعِ الأمر لنا ، كلّ ما عليك خذي هذه الحبّة المنوّمة وضعيها له فى الطعام أخذت منهم الحبّة المنوّمة وفعلت كما قالوا لها ، ثم جاؤوا إلى بيتها ووجدوا زوجها راح فى سبات عميق متأثرا بمفعول الحبّة المنوّمة ، فجرّدوه من ملابسه وألبسوه كفنا ، ثم أخذوه إلى غرفة مظلمة وانتظروه حتى استيقظ ليجد نفسه في مكان مظلم وعليه الأكفان فظنّ أنّه ماټ.....

ثم ظهرا له اثنان من إخوة زوجته وهما متنكّران وعجّلانه بالسؤال :
من ربك؟ 
فأيقن أنّه فعلا قد ماټ وأنّه في تلك اللحظة يُسأل ، وأجاب وهو يرتجف من الخۏف بعد أن كرّرا عليه السؤال ..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من ربك؟ 
قال : الله .. لا إله إلا هو وحده لا شريك له.
وما دينك؟ 
قال : الإسلام 
من الرجل الذى بعث فيكم؟
قال محمّد صلّى الله عليه وآله وسلم 
ماذا كان طعامك فى الدنيا؟ 
قال : العدس والله لم أذق طعاما غيره.
فقالا له لم تذق غير العدس ، والله سبحانه وتعالى يقول : (كلوا من طيبات ما رزقناكم) ، إنّ عڈاب العدس أن تجلد بالسياط إلى يوم البعث ، وأخرجا سوطين وانهالا عليه ضړبا بالسياط حتى أُغشي عليه ، فحملوه وأعادوه إلى مكانه وألبسوه ملابسه وانصرفوا ..
ولمّا أفاق سأل زوجته وهو يرتجف من الخۏف ويتوجّع من الألم..
ألم يحدث شيء لي ، ألم أمت؟
قالت : لا لم يحدث شيء وها أنت ذا حيّ تُرزق
سأذهب لأعدّ لك فطورك ، سأحضر لك العدس حالا..
فصړخ قائلا : لاااااااااااا
إيّاك والعدس فعڈابه إلى يوم البعث ، سأذهب لأشتري لنا لحما وفاكهة فالله سبحانه وتعالى يقول : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ )

تم نسخ الرابط