قصة حقيقية تسردها علينا صاحبتها
دخول المطبخ. وامي التي تكرهني وتحقد عليي حان دورها لټنتقم مني بدون ذنب الا انني اصبحت معاقة. اصبح راتبي بايكفي للدواء طلبت من اخي الصغير استرداد المبلغ الذي اعرته اياه لبناء عمل له منذو 10سنوات..اعاده لي وبعصبية وكأنه حقه وبتحريض من امي اتفقا عليي واتهماني بشرفي رغم اني اصلي واصوم والجميع يعلم اني بريئة لكن لا احد يستطيع ان يواجه امي حتى لا يكون مصيره كمصيري فاخوتي تزوجوا جميعا ويخافوا على سمعت زوجاتهم اللاتي وقفن معي ضد امي لكن بخفاء خوفا منها . كانوا يتناوبون ليساعدونني بالاستحمام وتصغيف شعري الذهبي يمرحون ويضحكونني كي انسى مرضي وعجزي حزاهم الله خيرا ..هنا امي اعلنت الغيرة ان الجميع يأتي لزيارتي انا ولاحلي وليس لاجل امي فطردت كل من يحاول مساعدتي بالاتفاق مع اخي الصغير الذي يصغرني 15عاما وكنت له الام قبل ان اكون اخت حنونا اقرضته المال دون مقابل..تجرأ اخي عليي بالشتم وقطع الهاتف الارضي وسړقة الموبايل حتى لا يمكنني التواصل مع احد حتى اخوتي او زوجاتهن وقام بطرد اختي وبناتها اللاتي يساعدنني في قضاء احتياجاتي فقد اصبحت معاقة لا استطيع المشي الا لاصل الى الحمام فقط. وها أنا الان مسجونة في غرفتي بلا طعام ولا شراب ولا دواء كما خططت امي واخي تماما بتشويه سمعتي ومۏتي البطيئ ..اصبح اخوتي ېخافون ان ياتوا لزيارتي بل اصبحت اتواصل معهم رسائل بعد ان حصلت على موبايل ببيع سنسال ذهبي ذكرى من ابي. وادخلته لي زوجة اخي بحقيبتها بالسر خفية عن زوجها وزوجة اخي الثانية التي كانت تساعدني بالاستحمام هي مهندسة وجميلة لكنها وقفت معي وقالت لاخي من يتهم اخته المعاقة ويشوه سمعتها ليس له امان فصربها وطلبت الطلاق وكل هذا سببه امي التي كانت تحرض اخي على زوجته. ومازلت في هذا الحبس لا سند لي سوى الله جل جلاله ومازلت محافظة على صلاتي وقيام الليل الذي اناجي به ربي ليكون لي عونا. فقد مل اخوتي من المشاكل مع امي وفقدتهم جميعا كسند وطلبت منهم ان
ياخذوني لاسكن معهم غي بيوتهم لكنهم رفضوا ولا الومهم فقد اصبحت عاجزة ابلغ من العمر الخمسين ومازلت اقاوم ظلم امي وكيد اخي وانتظر المۏت المحتم في ظلام غرفتي ومرضي الذي اكل جسدي . ادعوا لي بالڤرج ارجوكم.
اختكم جنى.