قصه حاكم من حكماء اليونان القديمه كان يحب زوجته كامله
تلاميذ الحاكم بالباب يريد أن يزور الحاكم إذ سمع أنه مريض فلما علم پوفاة الحاكم اخر صريعا ولا يزال مغمى عليه عند باب القصر
ولا تدري ماتفعل به فأمرت الخادمة أن تدخله غرفة الضيوف وتتولى شأنه حتى يفيق .
فلما انتصف الليل دخلت عليها الخادمة مرة أخرى مذعورة وهي تقول ...سيدتي أظن أن ضيفنا يفارق الحياه ولا أدري ماذا أفعل .فأهمها الأمر وذهبت إلى غرفة الضيف فرأته على السرير والمصباح عند رأسه وحينما إقتربت منه رأت أجمل شاب على وجه البسيطة حتى خيل إليها أن المصباح ينير من وجهه وحتى أنينه كان كأنه نغمات موسيقيه محزنة .
فقالت لن يعجزني دواءك فاصبر حتى أعود .فذهبت إلى غرفة زوجها المېت
وتقدمت وهي ترتعد إلى جثته ورفعت الفأس لټضرب رأسه بها وكانت المفاجئه
وهنا تقدم إليها زوجها وقال لها ألم تكن المروحة في يد تلك المرأة أجمل من هذا الفاس في يدك وأيهما أصعب تجفيف القپر أم كسر الرأس فسقطت سقطة لم تقم منها ..
إذا اتممت القراءة اكتب ام من اسماء الله الحسنه لتصلك جميع المنشورات