قصه راجل ضاقت به سبل العيش كامله
به ذو عيون زرق وأسنان فرق فقال آه هذا الذي أوصاني عنه الشيخ أن به نفس المواصفات لا ينقص منها شيء.
وفي الليل تظاهر الرجل بأنه يريد أن يبيت خارج البيت قريبا من إبله وأغنامه وأخذ فراشه وجره في ناحية ووضع حجارة تحت اللحاف وانتحى مكانا غير بعيد يراقب منه حركات مضيفه
وبعد أن أيقن المضيف أن ضيفه قد نام أخذ يقترب منه على رؤوس اصابعه حتى وصله ثم هوى عليه بسيفه بضړبة شديدة
ولكن الضيف كان يقف وراءه فقال له لقد اشتريت النصيحة بجمل ثم ضربه بسيفه فقټله وساق إبله وماشيته وقفل عائدا نحو أهله.
وبعد مسيرة عدة أيام وصل ليلا إلى منطقة أهله وسار ناحية بيته وډخله فوجد زوجته نائمة وبجانبها رجل فاغتاظ لذلك ووضع يده على حسامه وأراد أن يهوي به على رؤوس الاثنين
وبعد شروق الشمس ساق إبله وأغنامه واقترب من البيت فعرفه الناس ورحبوا به واستقبله أقاربه وقالوا له لقد تركتنا فترة طويلة انظر كيف كبر خلالها ابنك حتى أصبح رجلا.
ونظر الرجل إلى ابنه وإذا به ذلك الشاب الذي كان ينام باﻷمس بجانب زوجته فحمد الله على أن هداه إلى عدم قټلهم وقال في نفسه حقا.. كل نصيحة أحسن من جمل.
هذه من قصص التراث التي تبعث رسائل لتقبل النصيحة وفهمها بأبعادها.
حقا لا تفوﺕك قراءة هذه النصائح
ﻭﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ
ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ ﺛﻤﻨﻬﺎ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺁﻝ ﻣﺤﻤﺪ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺻﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﺁﻝ ﻣﺤﻤد
حكم رائعة لا تتعلق بشئ فكلنا ذاهبون وإن احببت فأحب بصمت فلا داعي للجنون فما الحياه سوى قطار قادمون و مغادرون الوسادة تحمل رأس الغني و الفقير الصغير و الكبير الحارس و الامير ولكن لا ينام بعمق إلا مرتاح الضمير تذكر دائما انك ولدت باكيا و الناس يضحكون فاعمل صالحا لټموت ضاحكا و الناس يبكون صافح وسامح .. ودع الخلق للخالق فأنت . و هم . و نحن . راحلون لا تترك صلاتك أبدا فهناك الملايين تحت القپور يتمنون لو تعود بهم الحياة ليسجدو ولو سجده
فضلا وليس أمرا
علق..بما شئت