قصه الشاب مهدى والفتاه كامله

تقول حان الوقت الوداع ثم اختفت تماما فأستيقظ مهدي على صوت اذان الفجر فأخذ يمشي نحو الحمام ثم عاد الى غرفته بعد انتهاء اذان الفجرظرت لها بنظرة اعجب وهي تبتسم لها ابتسمت لطيف ثم اختفت تماما ظل مهدي مصډوم غير مصدق نفسه فقطع حبل تفكيره صوت امه وهي تقول يا مهدي تعالى معي الى السوق فانظر الى وراء وهو يقول حسنا أنا قادما اخذ منها الكيس البلاستيك ملئ بالخضروات و الفواكه الطازجه وبينما هوة برقصة اشبه الى راقصة الجوري ثم اختفت تماما مثل العاد استغرب مهدي هو يفكر في مايحدث معه الى أن وصل الى البيت ومع مرور الوقت دخل مهدي في نوم عميق ليرى في المنام نفس فتاة وهي تقول ارجوك اخرجني من عالم السفلي فراد عليه كيف يمكن ذلك فرادت عليها يمكنك استخدام طلسم من اي كتاب فراد عليه حسنا سوف افعل ذلك من اجلك فنظرت إليها بنظرة خبيثة ثم اختفت تماما وفي يوم التالي استيقظ مهدي وهو يفكر في كتاب سحر فأخذ يمشي بينما المكتبات الى أن عثر على كتاب شمس المعارف الكبرى لدى رجل عجوز يبع بعض الكتاب القديم اخذ مهدي الكتاب الى البيت وبدأ يقول طلسم الى أن ظهرت جنية وهي ترتدي ملابس عاړية فأقتربت منه وقعت علاقة چنسية بينهم لي عدد ايام واشهر وحالة
مهدي تزداد اكثر واكثر الى أن جاء اليوم الذي انقلاب حياته بشكل بشع جدا يقال أن امه وابوه أجبروه على الزواج من فتاة لكن الجنية لن تسمح له بذلك فقرارت معاقبته تم تعذيب مهدي الى أن جاء الشيخ الذي بدا يقراء قران بصوت جميل وهو ېصرخ ويقول بصوت انثوي أنا حمل ارجوك دعني لا استطيع الخروج ظل الشيخ يقراء الرقي الشرعي الى أن خرجت الجنية من جسدها بشكل طبيعي ومنذ ذلك الحين اصبح مهدي شاب ملتزم دينيا