قصه قالت فتاه وهى بداخل الحرم كامله
وزادت غيرتى وحقدى وذاد هو تقرب منها الى ان جاء يوم وقال لى انه سوف يسافر مع زوجته الجديدة وانه سوف يترك الولد معى فوافقت دون نقاش لانه لا حد غير يعتنى بالطفل
وفى يوم السفر الاول كان الولد امامى يلعب وكانت ليله شتاء قارصه البروده فاشعلت بعض الحطب كى ادفئ الغرفه وعندما كان الولد يلعب وانا الڼار تاكل فى قلبى من غيرتى وحقدى ذهب اللى المدفئه وامسك بالجمر فاسرعت اليه
ولكنى بدل من ان انتزع يده من الڼار وضعتها فيها حتى زابت يده فى الڼار فهدأت ڼار قلبى ولكنها لم تنطفئ
وبعدها بساعه جائنى خبر بان زوجى و زوجته الثانيه اصيبو بحاډث وماټ الاثنان فوجدت نفسى وحيده ليس لى غير هذا الطفل المشوه اليد
و يرعى الله فى معاملتى كان ينادى يا أمى وفى كل مره ينادى فيها أمى كان يعتصر قلبى من الحزن وفى كل مره اري فيها يداه المشوهه يختلع قلبى وابكى ولا اعلم بدون هذا الطفل كيف سيكون حالى
سبحان الله " وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم