كنت طفلاً في السابعة من العمر كامله
المحتويات
كتب أحدهم:
كنت طفلاً في السابعة من العمر عندما سمعت عن طلاق عمتي و مجيئها للإقامة في بيتنا توقعت أن أرى إنسانة حزينة من ردود أفعال أمي لكن المفاجأة أن عمتي كانت مبتسمة
عندما كبرت عرفت أن زوجها طلقها لعدم إنجابها
لم تكن ناقمة حتى عليه
كانت تقول في ثقة الحق معه هو محتاج للأطفال
أمي كانت تصاب بإرتفاع الضغط لأن عمتي ليست ناقمة على زوجها الذي طلقها لكن عمتي كانت تقول جملة غريبة ( الرفق جوهرة ) لم أكن أفهمها لكني مع الوقت فهمت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كانت تعاون أمي في تربيتنا تحكي القصص و تساعد في الرعاية بلا أي عصبية و عندما كانت أمي تجري ورائي لتضربني كانت عمتي تقول هذا سندك حد يضرب سنده
فتتراجع أمي طالما أحببت عمتي رغم أنها من ناحية الشكل ليست بالجميلة و المدهش أن زوجها بقي يتواصل و يريد إعادتها إلى عصمته و كان قد أنجب من زوجة أخرى لكنها اعتذرت
سمعته يقول لها أريدك أن تربي أبنائي لكنها ردت عليه الله يوفقك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
و فهمت انها تعني الهدوء لا ټضرب و لا تنفعل و لا تعادي
و كانت تقول أن الإنسان أحوج مخلوق إلى الرفق
و لا أنسى عندما كادت احدى أشجار حديقتنا ان ټموت فعطفت عمتي عليها و اهتمت بها حتى عادت إلى النمو
عمتي هي التي علمتني الصلاة
قلت لها أليس ربنا عظيم
قالت بهدوء الذي يتصل بملك الملوك هو الذي يستفيد أم الملك يا صغيري نحن نصلي من اجلنا نحن نحتاجها
أخي كان عالي الصوت و كانت تقول له دوماً أحب صوتك الرائع المنخفض و كان يندهش ثم فجأة بدأ يخفضه
متابعة القراءة