في قديم الزمان كان يوجد شاب فقير جدا يدعى سيمون كامله
الرجل يضع الذهب في العربات وبعد أن انتهى قال الغني للشاب شكرا لك ايهاغ الغبي هذا أكثر مما أحتاجه بكثير قال الشاب وانا كيف سأنزل فقال الغني تسعة وتسعون رجلا قبلك انتهت حياتهم في هذا الجبل وبك سيصير العدد مائة بعد ذلك غادر التاجر المتعجرف وترك الشاب وحيدا ليلاقي مصيره فكر الشاب المسكين ماذا علي أن أفعل
النزول مستحيل والبقاء يعني المۏت القاسې من الجوع و العطش وقف صاحبنا و حامت الغربان السود ذات المناقير الحديد فوق رأسه كأنها تتهيأ مسبقا لالتهام الفريسة حاول الشاب أن يفكر كيف حدث كل هذا وتذكر ما قالته له الفتاة الجميلة عندما اعطته حجر الذهب وحجر الصوان وقالت له خذ هذا قد تحتاج إليه يوما ما.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أعادوه إلى بلدته مر وقت طويل وعانى الشاب مجددا من الجوع بسبب شدة فقره فذهب إلى السوق بحثا عن العمل جاء الرجل الغني نفسه بعريته الذهبية وكما حدث من قبل سارع الرجال إلى الاختباء بمجرد أن رأوه مقبلا بقى سيمون وحيدا فقال له الرجل الغني هل توافق أن تعمل معي مقابل مئتي روبل يوميا وافق الشاب واوضح له كم هو متلهف لهذا العمل فطلب التاجر منه أن ياتيغ غدا الى رصيف المرفأ في اليوم التالي التقيا على الرصيف وركبا السفينة وأبحرا باتجاه الجزيرة وبالطبع لم يتذكر التاجر الغني سيمون فقد كان قبله 99 شابا ! استقبل الرجل الغني الشاب في منزله وأمضوا اليوم الأول بفرح وفي اليوم التالي ذهب العامل وسيده إلى العمل وعندما وصلا إلى الجبل الذهبي
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أجاب الشاب أنت على قمة الجبل الذهبي لكي تنزل منه يجب عليك أن تحفر وتنزل الذهب اولا كان التاجر الغني مجبرا على الطاعة فحفر وحفر وقام بدحرجة الذهب أسفل الجبل وقام الشاب بملئ العربات بالذهب صړخ الشاب يكفي أشكرك جزيل الشكر وداعا قال التاجر الغني وماذا عني فرد الشاب بإمكانك أن تفعل ما تريد سبق أن تسعة وتسعون رجلا قبلك وپموتك اليوم سيصبح العدد مائة بعد ذلك أخذ الشاب عربات الذهب وذهب إلى قصر التاجر الغني وتزوج من إبنته الجميلة وأصبحت إبنة التاجر سيدة على كل أملاك والدها و انتقل سيمون وعائلته وعاشوا في القصر الذهبي
وماذا عن التاجر الغني المتكبر لقد أصبح مثل العديد من ضحاياه فريسة الغربان السود ذات المناقير الحديد.