في زمنٍ من الأزمنة، وفي قريةٍ جميلة كامله
بخل سيده وأنه بالتأكيد سيقطع عيشه إذا علم أن أحد الخراف قد نقص من القطيع لذلك لم يكن يجرؤ على تلبية ما تريده الفتاة رجته الفتاة المسكينة متوسلة فرأف الراعي لحالها وقرر أن يخاطر بعمله من أجلها فأحضر لها خروفا صغيرا من المزرعة وذبحه وأخرج منه الكبد ثم وضعها على الڼار لتطيب.
أكلت الفتاة بنهم شديد حتى أنهت الكبد كلها ثم شكرت الراعي وانصرفت بسرعة إلى البيت. للأسف لم تسر الأمور كما خططت لها الفتاة فقد لاحظت الزوجة الأولى أن الفتاة غائبة عن المنزل فأرسلت وراءها واحدة من الخدم لتراقبها وبالفعل نقلت هذه الخادمة كل ما حدث في المزرعة للزوجة التي أسرعت وأخبرت الزوج بكل ما سمعت.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أمر أيضا بإحضار جملين وتجويع أحدهما وعدم سقي الآخر. كان ينوي الزوج أن يقيد يدي وقدمي زوجته المسكينة بالجملين ثم يضع وعاء مليئا بالطعام أمام الجمل الجائع وقدرا مليئا بالماء أمام الجمل الظمآن وعندما يركض الجملان على الطعام والشراب سوف يقطعان الفتاة إلى نصفين وبذلك يكون قد انتقم لكرامته وشرفه. اړتعبت الأم مما سيحدث لابنتها وتوسلت سيدها أن يصفح عنها ولكن من دون جدوى حيث قام بوضعها في الكوخ المظلم الذي كان قد سجن فيه زوجته حتى يحين موعد عقابها. عاتبت الأم ابنتها وأخبرتها أنها قد حذرتها من قبل من العواقب فما كان من الفتاة إلا أن حاولت التخفيف والتهوين على أمها حيث قالت لها بإيمان شديد المقولة الشهيرة التي أصبحت مضربا للمثل حتى يومنا هذا حين يطيب التريد يدير الله ما يريد أي إلى أن يجهز الطعام ويحين وقت العقاپ يفعل الله ما يريد.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تعد هذه القصة إحدى أشهر القصص العربية في التراث المغربي وأما عن العبرة منها فهي ألا يفقد الإنسان إيمانه بالله أبدا فمهما كان الإنسان ضعيفا ولا
حول له ولا قوة فإن الله بحوله وقوته قادر على نصر المظلوم والضعيف إذا تعلق بالله وتوكل عليه.