قصه يأجوج ومأجوج كامله

موقع أيام نيوز


ﺍﺳﺘﻴﻘﻆ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﻣﻦ ﻧﻮﻣﻪ ﺫﺍﺕ ﻣﺮﺓ ﻓﺰﻋﺎ ﻭﺩﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺯﻳﻨﺐ ﺑﻨﺖ ﺟﺤﺶ ﻭﻫﻮ ﻳﻘﻮﻝ '' ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺍﻟﻠﻪ، ﻭﻳﻞ ﻟﻠﻌﺮﺏ ﻣﻦ ﺷﺮ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺏ، ﻓُﺘﺢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﺳﺪِّ " ﻳﺄﺟﻮﺝ ﻭﻣﺄﺟﻮﺝ " ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ، ﻭﺣﻠﻖ ﺑﺈﺻﺒﻌﻪ ﺍﻹﺑﻬﺎﻡ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻠﻴﻬﺎ، ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺯﻳﻨﺐ : ﻳﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻧﻬﻠﻚ ﻭﻓﻴﻨﺎ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻮﻥ ؟ ﻗﺎﻝ : ﻧﻌﻢ ﺇﺫﺍ ﻛﺜﺮ ﺍﻟﺨﺒﺚ !!
ﻣﻦ ﻫﻢ ﻳﺄﺟﻮﺝ ﻭﻣﺄﺟﻮﺝ ؟ ! ﻭﻣﺘﻰ ﺳﻴﺨﺮﺟﻮﻥ ؟ ! ﻭﻣﺎ ﻗﺼﺔ ﺧﺮﻭﺟﻬﻢ ﻭﺍﻟﺠﺮﺍﺋﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻴﺮﺗﻜﺒﻮﻧﻬﺎ ؟ ! ﻭﻛﻴﻒ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻧﻬﺎﻳﺘﻬﻢ ؟ ! ﻭﻗﺒﻞ ﺫﻟﻚ ﻣﺎ ﻗﺼﺔ ﺍﻟﺴﺪ ؟ !
ﺫﻱ ﺍﻟﻘﺮﻧﻴﻦ ﻭﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺴﺪ :

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ﻭَﻳَﺴْﺄَﻟُﻮﻧَﻚَ ﻋَﻦ ﺫِﻱ ﺍﻟْﻘَﺮْﻧَﻴْﻦِ ﻗُﻞْ ﺳَﺄَﺗْﻠُﻮ ﻋَﻠَﻴْﻜُﻢ ﻣِّﻨْﻪُ ﺫِﻛْﺮًﺍ
ﻛﺎﻥ ﺫﻭ ﺍﻟﻘﺮﻧﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﻗﻮﻯ ﻣﻠﻮﻙ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺃﻋﻄﺎﻩ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻭﺃﻋﻄﺎﻩ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺷﺊ ﺳﺒﺒﺎ ﺃﻋﻄﺎﻩ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﻘﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺠﻌﻠﻪ ﻳﺤﻜﻢ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻤﻠﻚ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﻦ ﺷﺮﻗﻬﺎ ﻟﻐﺮﺑﻬﺎ ﻓﺄﺧﺬ ﺟﻴﺸﻪ ﻭﺍﺗﺠﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻐﺮﺏ '' ﻣﻐﺮﺏ ﺍﻟﺸﻤﺲ '' ﻓﻮﺟﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﻗﻮﻣﺎ ﻻ ﻳﻌﺒﺪﻭﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﺪﻋﻮﻫﻢ ﺫﻭﺍﻟﻘﺮﻧﻴﻦ ﻟﻺﻳﻤﺎﻥ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺤﺴﻨﻰ ﻓﺂﻣﻨﻮﺍ ﺑﻪ ﺛﻢ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺍﺗﺠﻪ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﺸﺮﻕ '' ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺸﺮﻕ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﺸﻤﺲ '' ﻓﻮﺟﺪ ﻗﻮﻡ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺩﻭﻥ ﺳﺘﺮ ﻓﺒﺪﺃ ﻳﻘﻴﻢ ﻟﻬﻢ ﻣﺎ ﻳﺴﺘﺮﻫﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻤﺲ ﻓﺒﻨﻰ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻦ ﻭﺍﻟﻤﻨﺸﺂﺕ
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ﺛﻢ ﺍﺗﺠﻪ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺸﻤﺎﻝ '' ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺴﺪﻳﻦ '' ﻓﻮﺟﺪ ﻗﻮﻣﺎ ﻻ ﻳﻔﻘﻬﻮﻥ ﻗﻮﻻ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﺑﻴﻦ ﺳﺪﻳﻦ ﻭﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻗﻮﻡ ﻣﻔﺴﺪﻭﻥ ﻳﺴﻤﻮﻥ ﺑﻴﺄﺟﻮﺝ ﻭﻣﺄﺟﻮﺝ ﻳﻬﺠﻤﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻓﻴﻘﺘﻠﻮﻥ ﻣﻨﻬﻢ ﻭﻳﺴﺮﻗﻮﻥ ﺃﻣﻮﺍﻟﻬﻢ ﻭﻳﺨﺮﺑﻮﻥ ﺍﻣﻼﻛﻬﻢ ﻓﻄﻠﺐ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﻣﻦ ﺫﻱ ﺍﻟﻘﺮﻧﻴﻦ ﺃﻥ ﻳﺒﻨﻲ ﻟﻬﻢ ﺳﺪﺍ ﻣﻨﻴﻌﺎ ﻳﻔﺼﻞ ﺑﻴﻨﻬﻢ ﻭﺑﻴﻦ ﻳﺄﺟﻮﺝ ﻭﻣﺄﺟﻮﺝ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺍﺳﺘﺠﺎﺏ ﻟﻬﻢ ﻭﺷﻴﺪ ﻟﻬﻢ ﺳﺪ ﻣﻦ ﺣﺪﻳﺪ ﻭﺻﻬﺮ ﻭﺃﺷﻌﻞ ﺗﺤﺘﻪ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺛﻢ ﺻﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻨﺤﺎﺱ ﻓﺼﺎﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺪ ﻣﻨﻴﻌﺎ ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﻳﺄﺟﻮﺝ ﻭﻣﺄﺟﻮﺝ ﺃﻥ ﻳﻨﻘﺒﻮﻩ ﺃﻭ ﻳﺘﺴﻠﻘﻮﻩ ﺭﻏﻢ ﻗﻮﺗﻬﻢ ﺍﻟﺠﺒﺎﺭﺓ
ﻳﺄﺟﻮﺝ ﻭﻣﺄﺟﻮﺝ :

تم نسخ الرابط