في ليلة دخلتي على مراتي الجديدة كامله بقلم عبد الفتاح
وتتبرى مني او تغصب عليا اتجوزها او بمعنى أصح ماكنتش متخيل رد فعلك هيكون ايه،، فكنت كل اللي بعمله اني عمال اقولك ماينفعش ماينفعش،، لغاية ما قبل جوازك بيوم جالي تليفون من راجل دجال من البلد اللي جنبنا،،
_محمد ابن الحج زين
=ايوه انا
_ابوك هيتجوز بكرة رباب بنت فتحية
=وانت مال اهلك
_ابوك معقود عليه عمل وسوسة بالعشق عشان يتجوز البت رباب ولو عايز حل،، عندي الحل بس تمنه عشر بكاوي..
وساعتها ماكدبتش خبر وروحتله عشان يقولي ان دجال غريب هو اللي عقد عليك سـحړ الوسوسة بالعشق،، طب ليه ام رباب عقدته عليك انت مش عليا،، قال لي انه مايعرفش،، يمكن شغل كيد ويمكن كانوا شايفين انك هتبقى اسهل مني في العقد،، طب جابوا اترك منين مايعرفش..
فسألته على الحل فقال إنهم عملولك العمل ومش هيتحل الا پحړقھ والعمل مع ام رباب وعمرها ما هتظهره،،
لكن كان في حل تاني واللي دفعت فيه العشر بكاوي وهو إني لمدة سبع ليالي من ساعة أول ليلة تحاول تلمسها أجي وأعزّم العزيمة اللي انت شوفتها واللي جه رسمهالي وارددها كل ساعه مرة،، والسبع ليالي يكونوا ليلة بعد ليلة،، يعني أعزّم ليلة وأفوت ليلة وكانوا متوافقين مع الليالي اللي انت بتروح تبيت فيهم هناك عند رباب ومن بعد الليلة السابعة هيتحول ړڠپټک فيها لكره وھتكون طبعا مالمستهاش والليلة اللي انت مسكتني فيها كانت الليلة السابعة والاخيرة....
ساعتها كشّرت في وشه
=اوعى تفتكر اني بكدة هرضى عنك،، الحړام بيفتح سكك للحړام وتفضل تدخل من سكة ل سكة ل سكة لحد ما تتغرس فيه لغاية رقبتك،، زي ما انت اتغرست...