دكتورة تحاليل تعمل في مستشفي حكومي
المحتويات
فقالت العجوز المسكينة وعيونها تذرف بالدموع : يرضيكي كدة يابنتي تضربني كل يوم علشان برش علي الناس مية علشان اهون عليهم حر الصيف.. فاحتضنتها الدكتورة.. وذهبت بها الي بيتها فاستقبلتها امها احسن استقبال.. واعتبرتها انيسة لها في وحدتها وهي التي تقضي اليوم كله في وحدة تامة وانعزال عن الناس..
وبعد عدة اسابيع اتصلت ام الدكتورة عليها
واخبرنها أن تحضر. بسرعه وتشترى ملابس جديده لأنها تقدم لها عريسين وعليها أن تختار واحد منهما أحدهما طبيب شاهدها فى المستشفى.والاخر مهندس احضرته لها صديقه الام وحضرت الابنه الطبيبه واختارت الطبيب لانه زميلها وسوف يتفهم عملها .وتمت خطوبتها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفى يوم دق جرس التليفون فى بيت الطبيبه وكانت ابنه المراه العجوز تبكى واخبرتها انها سوف تحضر لتأخذ امها. لأنها منذ أن تركت الام البيت نزلت عليها المصائب فابنها مريض جدا وهو يرقد فى أحد المستشفيات .وزوجها فى السچن لان احدى العمارات التى قام ببنائها قد وقعت على السكان و ماټ نصفهم
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولكن الام اخبرتها أنها سوف تحضر بعد اسبوعين لحضور زفافها .و دعتها الطبيبه على أمل اللقاء قريبا.❤️
متابعة القراءة