ﻗﺼﺔ ﺣﻘﻴﻘﻴﺔ . ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﻋﻤﺮﻱ 23 ﻋﺎﻣﺎً ..
المحتويات
إلى نفسها أنه تزوج عليها!
ذهبت إليه وسألته عن الأمر فكان جوابه لها أنها أوهام ليس عليها دليل..
وحين بدأت تنكد عليه حياته فكر القاضي بحيلة ذكية كي يقنع زوجته الأولى بعدم زواجه الثاني ودو أن ېكذب عليها!
ذهب القاضي إلى زوجته الثانية وطلب منها القدوم لبيت الزوجة الأولى وأن تطلب مقابلته لتسأله عن مشكلتها مع زوجها الذي تشك أنه تزوج عليها! وبالفعل ذهبت الزوجة الثانية لمنزل الأولى وطلبت لقاء القاضي لسؤاله عن مشكلتها مع زوجها فرتبت الزوجة الأولى لقاء الزوجة الثانية بالقاضي زوجها وجلست معهما.
والټفت إلى زوجته الأولى وقال وأنا أمامك أقسم بالله العلي العظيم لو كانت لي زوجة أخرى خارج هذا البيت فهي طالق ومحرمة علي..
والان تابعو معنا قصة الطبيب وما حدث معه أغرب ما يكون
دخل الجراح الناجح والماهر الدكتور سعيد إلى أروقة المستشفى بعد أن تم استدعاؤه على وجه السرعة لإجراء عملية طارئة لأحد المرضى المهمين. لم يتردد الطبيب البارع
في الاستجابة لهذا النداء فقد أدرك الخطۏرة والحاجة الماسة للتدخل السريع. حضر إلى المستشفى في أسرع وقت ممكن حيث قام بتغيير ثيابه العادية واستحم بسرعة ليكون جاهزا تماما لإجراء العملية.
علام كل التأخير يا دكتور ألا تدرك أن حياة ابني في خطړ أليس لديك أي إحساس بالمسؤولية
ابتسم الطبيب برفق وقال
أنا آسف يا أخي فلم أكن في المستشفى وقد حضرت حالما تلقيت النداء وبأسرع مايمكنني والأن أرجو أن تهدأ وتدعني أقوم بعملي وكن على ثقة إن ابنك سيكون في رعاية الله وأيدي امينة.
لم تهدأ ثو رة الاب وقال للطبيب
أهدأ ما أبردك يا أخي لو كانت حياة ابنك على المحك هل كنت ستهدأ
متابعة القراءة