روايه صاحبه التليفون الجزء الاخير بقلم عمرو راشد

موقع أيام نيوز

يبقا انا اللي اتجوزها مش انت
لا دا انت مچنون بجد
اه مچنون وبرضو هتنفذ كلامي يإماا
انا مش هطلق واللي انت عايز تعمله اعمله
كدا انا مضطر انفذ الحل التاني
في اللحظة دي ماجدة اتكلمت
فريد طلقني انا مش عايزة اعيش معاك
أنتي بتقولي ايه
بقولك طلقني انا هفضل هنا مع يوسف بعد اللي انا شوفته دا يوسف الوحيد اللي يقدر يحميني ويحافظ عليا
ماجدة انا مقدرش استغنى عنك انا بحبك
وانا مش عايزاك
سابتني و قربت ل يوسف
انا عايزاك انت
وانا كمان يا ماجدة عايزك ومحتاجك أوي انا بحبك أوي يا ماجدة
وانا كمان بحبك يا يوسف
كان واقف باصصلها وبيضحك كأنه مش مصدق نفسه بس فجأه ملامحه اتغيرت ماجدة بعدت عنه بسرعة وشوفت يوسف وقع على الأرض وهو باصصلها بنظرة عمري ما هنساها ماجدة عملت ج رح في رجله جريت عليه ومسكت في رقبته لحد ما النفس اتقطع منه وخلاص الحكاية انتهت ماجدة كانت اغمى عليها بدأت اسندها وخرجنا برا البيت على امل اننا نعرف نكمل حياتنا بعد اللي حصل دا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الحياه مليانة يوسف كتير صدقني مش حاجة حلوة انك تقلل من قيمة حد مش حاجة كبيرة لما حد يعمل معاك شئ كويس وتشكره عليه تخيل لو لقيت حد قاعد لوحده و روحت واتكلمت معاه شوية جايز ميعرفش حد في المكان دا تخيل هيفرق معاه قد ايه مفيش حد يستاهل انه يكون لوحده انا بنصحك وبقول يارتني انا عملت بكل دا عشان مندمش دلوقتي على اللي انا عملته زمان حتى لو كان من غير قصد برغم كل اللي يوسف عمله معايا ولكن انا هسامحه وهدعيله الله يرحمك يا يوسف

تم نسخ الرابط