رجل يدعى ظفر الدين جعفر عمره 35
المحتويات
شهناز وأفراد الأسرة الآخرين مرارا وتكرارا
كانت الشرطة لا تزال في حيرة من أمرها كانوا مصممين على العثور على بعض الأدلة لذلك طلبوا من شهناز هاتفها المحمول لمواصلة تحقيقاتهم
كان تركيز الشرطة نحو شهناز وقرروا التحقيق بهدوء وتحدثوا إلى الجيران وسألوا عن كل شيء من وقت زواج شهناز وظفر الدين
إلى سبب مغادرة ظفر الدين للمملكة العربية السعودية وعودته إلى الهند أثناء تحقيقاتهم علمت الشرطة شيئا غريبا ومع استمرار التحقيق بدأت المزيد من التفاصيل في الظهور قصص عن شهناز وماضيها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لانه عاطل عن العمل وقاموا بتزويجها من ظفر الدين لكن شهناز كانت دائما على اتصال بحب طفولتها كمال ومع مرور الوقت رزق ظفر الدين بطفلين وبينما هو يعمل في المملكة كان كمال يأتي إلى منزله ويقضي الوقت مع شهناز ومع مرور الوقتكبر أبناء شهناز وكانت تقوم بتعليم ابنائها بمناداة كمال بأبي وعندما أصبح ابنه الأكبر ناضج ذكر زيارات كمال المتكررة لوالده عدة مرات عبر الهاتف مما أدى إلى خلافات بين شهناز وظفر الدين وقرر ترك وظيفته من أجل زوجته والمجيء إلى الهند
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وافق كمال الذي كان ينتظر هذه الفرص ودعته إلى المنزل وأخفته في غرفة وعندما عاد ظفر الدين وتناولوا العشاء بدأت جدالا معه وأثناء الجدال أخبرته أن ينام في غرفة أخرى وافق ظفر الدين
وقال إنه لن ينام معهم لم يكن لديه أي فكرة أن هذا كله كان جزءا من خطة رهيبة حوالي الساعة 300 صباحا عندما كان نائما أخرجت
وشهناز في ضربه على رأسه بشكل متكرر حتى تأكدوا من مۏته بحلول الساعة 330.
وكانت شهناز جاهزة بالقصة التي صنعتها بعناية ستزعم أن اثنين من المتسللين اقتحموا المنزل وهاجموها وسرقوا سلسلتها ثم قتلوا زوجها
قبل الفرار من مكان الحاډث كانت هذه هي القصة التي خططت لها شهناز بدقة ولكن مع عدم سړقة أي شيء باستثناء السلسلة انكشف
طبيعة والأحداث التي تلت ذلك في 10 مايو 2022 تم القبض على كمال وشهناز وظهرا أمام المحكمة وما زالت محاكمتهما جارية.
النهاية. ظفر الدين في وسط الصورة.
متابعة القراءة