يقول كاظم الساهر

موقع أيام نيوز

أرجوك .. حسن أرغموني على ذلك . .لأنه ابن عمي
فصړخ . . 
و أنت أيضا ألا تبت يداك ..إذا آثرت قتلي.. واستعذبت أناتي 
من لي بحذف اسمك الشفاف من لغتي .. إذن ستمسي بلا ليلى ..
ليلى . . 
حكاياتي.. 
ترك المايكرفون واحتضنه أشرف . .
وقبله وقال له . . ياويلي . . 
قد أدمع عين الناظرين إليه .. واختلط الأنين بالبكاء .. 
وخرج و بعد خمس دقآئق . .أغمى على ليلى ..
ونقلوها للمشفى . . ورجعت بحالة جيدة. 
ولكن كان لها أبا قاسېا جدا .. وخطبها لابن العم .. 
فذهب ابن عمها لحسن المرواني وهو يبكي وقال .. 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أنا آسف ماكنت أعرف بهذا . .والله . .
قد جرت أحداث هذه القصة في سنة 1979 ..
ورحل حسن المرواني وسافر الى الإمارات بسببها.. وبقى هناك أكثر من سنة عشر عاما ..وإلى يومنا هذا ..
أما القصيدة فقد خطت على جدار جامعة بغداد وهي موجودة إلى الآن تخليدا لذلك الحب الرائع المحزن....
ولا عزاء لمن فقد حبيبه فقد صار العڈاب والشعر طبيبه ...
الصورة للشاعر وبجانبه الفتاة التي أحبها.

تم نسخ الرابط