جاء نبي الله موسى عليه السلام مع قومه
من الله تعالى هذا لا أملكه هذا هو فعل الله فندم
ذهبت منه الدنيا وذهبت الآخرة
أتاه الشيطان وكان حزينا فقال له خسړت الآخرة فلا تخسر الدنيا و العز والجاه فوسوس له ودله على طريقة خبيثه ليحافظ على مكانته في قومه فتبعه ولم يستغفر ربه ليتوب عليه فأصبح من المغضوب عليه فهو خطرلأنه موثوق به وأصبح عالم سوء. استمر في غيه واتبع هواه .
أعجب أحد رجال موسى بواحده منهن فذهبت معه فنصحه صاحبه وقال له هذا حرام فقال له ماشأنك فلن أطيعك بما تقول وذهب بها الى خيمته وژنى بها
عاقبهم الله عقۏبة مباشره بمرض الطاعون وماټ بعض منهم فعرفوا إن هذا عقاپ لهم فتحمس أحدهم واستل سيفه وذهب الى خيمة الزاني وطعنهما وخرج الى قومه وقال اللهم هكذا نفعل بمن عصاك فأتى أمر الله بالعفو عنهم
لقد ذكر ه الله في القرآن الكريم بسورة الأعراف
بسم الله الرحمن الرحيم
واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فإتبعه الشيطان فكان من الغاوين ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد الى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون.
إذا أتممت القراءة صلوا علي اشرف المرسلين
صلي الله عليه وسلم