عندما استقر النبي ﷺ في بيت أبي أيوب

موقع أيام نيوز

عندما استقر النبي ﷺ في بيت أبي أيوب، جاء رجل من أحبار اليهود كان يرد إليه علم اليهودية
والحبر هو رئيس الكهنة، أو كبير العلماء، واسمه {{ عبدالله بن سلام }}، فهو حبر من أحبارهم، إليه يرجع علم الكتاب ولا يتصرفون إلا برأيه،
يقول عبد الله بن سلام رضي الله عنه وأرضاه{{ كما جاء في البخاري }}
قال : جئت لأنظر إليه وأنا أعرف وصفه كما أعرف أبنائي، ونحن نعلم أنه بعث نبي تختم به النبوءات ورسالة السماء
يقول عبد الله: جئت إلى رسول الله ﷺ ووقفت بالباب دون أن أعرّفه بنفسي ، ونظرت إليه وهو يكلم أصحابه فسمعته يقول {{ أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا الأرحام وصلّوا بالليل والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام }}

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
قال: فنظرت في وجهه فقلت: وربِ موسى وعيسى ما هذا بوجه رجل كذاب !!!! إنه هو هو وأخذت أتفرسه حسب ما أعرف من نعته وصفاته، فأيقنت أنه هو، فدخلت وسلمت ثم قلت : يا محمد .. أنا عبد الله بن سلام وإني لأجد نعتك وصفاتك في كتبنا، وإني أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ولكن يا رسول الله، لا تعلن إسلامي على الملأ وادع إليك كبار يهود فإن اليهود [[ ركزوا فيما يقول .. هو منهم ]]
فإن اليهود، أهل بهت وكذب وفجور [[هو حبرهم، وهو أعلم الناس بهم، وهذه شهادته عليهم ]]
يقول: إن اليهود أهل بهت وكذب وفجور فادعهم يا رسول الله، واسألهم عني، واسمع ما يقولون بي .. ثم أعلمهم بإسلامي ثم اسمع ماذا يقولون ؟!!! فقبل النبي ﷺ مشورته،
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وأمر أبا أيوب أن يُدخِل عبد الله بن سلام في حجرة داخل البيت
وأرسل رسول الله ﷺ يدعو أحبار يهود أن يحضروا إليه، من قريظة وقينقاع والنضير،
فلما أقبلوا وجلسوا قال لهم ﷺ : يا معشر يهود [[ ولم يخاطبهم يوماً بأل التعريف ، لأنهم لا يستحقونها فهم نكرة وأنكر خلق الله]]
قال : يا معشر يهود ، تعلمون أنه انني نبي من أنبياء الله تختم به شرائع الله ؟؟
وإني رسول الله إلى الناس كافة، فاتقوا الله وآمنوا، ولا تأخذكم العزة بالإثم
فقالوا : لا لست أنت المنتظر، نحن أعلم به منك،

تم نسخ الرابط