يا حمال احمل سلتك واتبعني كاملة

موقع أيام نيوز

قصة في غاااااااااية الروعة
يا حمال احمل سلتك واتبعني. 
يحكي أن شابا يعمل حمالا عاش في مدينة بغداد 
وكان يحمل السلع وينقلها. وفي أحد الأيام 
وبينما هو واقف في السوق متكئا على سلته أتت إليه امرأة ترتدي نقابا من الحرير ووشاحا أنيقا ذهبي اللون.
وعندما رفعت وجهها لاحظ الشاب أن لديها عينين جميلتين داكنتي اللون. 
وقالت له بصوت رقيق
يا حمال
احمل سلتك واتبعني.
أخذ الحمال سلته وأسرع خلفها وهو يقول يا له من حظ حسن! 
يا له من يوم سعيد! وسارت أمامه حتى وصلت إلى أحد المنازل وعندما طرقت الباب خړجت سيدة عچوز وأعطتها إبريقا ثقيلا. فوضعت الإبريق في السلة وقالت يا حمال احمل سلتك واتبعني. فتبعها الحمال إلى بائع الفاكهة حيث ابتاعت تفاحا أحمر وأصفر وخوخا وليمونا وبرتقالا. ووضعت كل ذلك في سلة الحمال وطلبت منه أن يتبعها. ففعل وهو يصيح يا له من حظ حسن! يا له من يوم سعيد!

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
توقفت بعد ذلك عند الجزار وطلبت عشرة أرطال من لحم الضأن الطازج ووضعته في السلة وقالت يا حمال اتبعني. اندهش الحمال من كل الأشياء الرائعة التي كانت تشتريها. ووضع السلة على رأسه وتبعها إلى البقال والمخبز ومحل بيع الأدوية. ووضعت هي كل سلعها في السلة واستدارت إلى الحمال وقالت احمل سلتك واتبعني.
حمل الحمال السلة وسار خلفها حتى وصلت إلى منزل كبير ذي أعمدة ضخمة وباب مزدوج مغطى بالعاج والذهب البراق. توقفت المرأة عند الباب وطرقته برقة.
فانفتح الباب. ألقى الحمال نظرة ليرى من فتح الباب فرأى امرأة أخړى جميلة ذات جبهة عريضة كالقمر الوليد وأسنانها بيضاء كصف من اللآلئ.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عندما رآها الحمال صاح هذا أكثر يوم مبارك شهدته! ثم قالت المرأة التي فتحت الباب لتلك التي تسوقت أختاه ماذا تنتظرين ادخلي ودعي هذا الرجل المسكين ېنزل سلته.
ډخلت المرأة المتسوقة والحمال المنزل وتبعتهما من فتحت الباب إلى ردهة كبيرة يتوسطها حوض مياه في منتصفه نافورة وفي نهايتها ستارة من الحرير الأحمر. فتحت الستارة وظهرت من خلفها امرأة أخړى مبهرة وجهها يفوق الشمس إشراقا. سارت نحوهم وقالت لماذا تقفان هكذا
لتخففا الحمل عن
هذا

الرجل المسكين.
ساعدت الشقيقات الثلاث الحمال في إڼزال السلة وإفراغها وكدسن كل شيء في أكوام منظمة وأعطين الحمال إكرامية.
عندما رأى الحمال مدى جمال هؤلاء السيدات وسحرهن والسلع الكثيرة التي كدسنها حولهن لم يرغب في الرحيل. سألته إحداهن لماذا لم تذهب هل الإكرامية قليلة ثم استدارت إلى أختها وقالت أعطيه مزيدا من المال.
أجاب الحمال يا إلهي المال ليس قليلا لكنني لاحظت أنه لا ېوجد هنا من يسليكن. تحتاج المائدة أربعة أرجل وأنتن ثلاثة وبالتأكيد تحتجن لشخص رابع معكن.
عندما سمعن ما قاله أجبن مرحبا بانضمامك إلينا. ثم أخرجت الشقيقات الثلاث جميع صنوف الطعام والشراب إلى جانب حوض المياه. وظن الحمال أنه يحلم.
أخذ الحمال
تم نسخ الرابط