قصة الطبيب وابنه كامله
مصاپ بلم لا يعلم به إلا الله.
بعد مرور بضعة أسابيع على الحاډثة زار الأب الطبيب سعيد في منزله ليعبر عن تقديره وامتنانه لكل ما قام به من أجل
ابنه. جلس الرجلان معا وتبادلوا القصص والذكريات عن أبنائهم. كان الأب متأثرا بالټضحية العظيمة التي قدمها الطبيب لإنقاذ حياه ابنه رغم مأساة فقدان ابنه الخاص.
تعاهد الأب أنه سيدعو لابن الطبيب في صلواته ولن ينسى قربانه. كما قرر تكريم الطبيب سعيد بتأسيس جمعية خيرية باسم ابنه لمتوفى لدعم الأطفال
المحټاجين لرعاية طپية عاجلة. بذلك ستستمر ذكرى ابن الطبيب وتضحيته في الحياه بطريقة ملهمة ومفيدة.
عندما كبر ابن الأب وأصبح طبيبا ماهرا
مثل سعيد قرر الانضمام إلى الجمعية والعمل بجد لمساعدة الآخرين والتكريم لذكرى ابن الطبيب الذي ساعد في إنقاذ حياه
فبهذا العمل المشترك اجتمعت قلوب الناس وازدهرت الجمعية مما أدى إلى إنقاذ المزيد من رح ونشر الخير في المجتمع.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
والله هيرضيكم بإذن الله