بدأت القصة مع حميد الجبوري

موقع أيام نيوز

بدأت القصة مع حميد الجبوري والذي يلقب ب خالد الذيب في الكويت عام ١٩٨١.
بعد خروجه من السچن توظف في أحدى مكاتب المباحث الجنائية ليساعدهم في العثور على المجرمين كونه ذا خبرة طويلة في السلك الإجرامي واعتقاد الجهات الأمنية أن فترة سجنه كانت كفيلة بتأديبه عن العودة للجرائم .
في يوم من الأيام التقى حميد بأصدقائه اللي تعرف عليهم بالسجن وهم خالد الوادي وراضي شلاش 
وأفصح عن نيته بأنه يرغب بإرتكاب أحد الچرائم لكنهم حذروه من هذا التفكير وخافوا انهم يرجعون للسجن مرة ثانية بسبب حميد وتأثيره عليهم.
لكن حميد طمنهم وقالهم لا تشيلون هم لإني أشتغل في سلك الشرطة وأعرف كل تحركاتهم لذلك أنا أضمن لكم أن مستحيل أحد يشك فينا .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ونظرا لسلوكهم اتفقوا على خطڤ بنت صغيرة ليرتكبوا القڈرة وفضلوا اختيار بنت من أصول آسيوية لكي لا تتعرف على لهجتهم .
وبالفعل توجهوا لمدرسة اسمها مدرسة الشعب الباكستانية وهناك وجدوا بنت اسمها شاهين خان أكبر عمرها تقريبا ٧ سنين
وحاولوا إغرائها بقطعة حلاوة لكي تمشي معهم.
البنت الباكستانية كانت ذكية انتبهت لهم ورفضت الذهاب معهم وحاولت الهرب ولكن الحظ لم يقف بصف براءتها  فقد مسكوها وخ بدون أن يطلع صوتها.
أخذوا الطفلة في الصحراء بعيد عن كل الناس ونصبوا فيها خيمتهم ووكرتركوها عندهم  ١٥ يوم
بعد ١٥ يوم ملوا منها وقرروا بنت صغيرة جديدة لذا عادوا لنفس المدرسة ووجدوا بنت من أصول عربية 

تم نسخ الرابط