بدأت القصة مع حميد الجبوري

موقع أيام نيوز

لكن البنت الصغيرة انتبه لها والدها لما تقرب منها حميد وصړخت لذا هربوا وتركوها.
ولازالت محاولاتهم وتعطشهم لخطڤ بنت جديدة قائمة لذلك مرة وهم يتجولون بالسيارة انتبهوا لبنت من أصول مصرية اسمها حنان عمر وعمرها قرابة سبع سنين. 
كانت البنت تلعب مع أختها بكل براءة وانتظروا مدة حين ابتعدت الأخت عن أختها سارعوا ب
لتسقط ضحېة أخرى في شباكهم الدنيئة .
وعاد سيناريو الطفلة شاهين في حنان ووصلوا للصحراء..
بعد البنات وأرواحهم بدأت تصعد للعلي العظيم اقترح أحد منهم بأنهم يتخلصون منهم قبل أن تتوصل المباحث الأمنية لهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفعلا تولى حميد في الصحراءلكي لا يتم الامساك بهم أو العثور على آثارهم بجنب الضحيتين.
ولأن حميد كان خائڼ بطبعه فقد بلغ على مكان ووضع ميدالية منقوش عليها اسم صاحبه خالد الوادي بجانب الچثة والهدف أن الشك الأول يأتي لصديقه بينما هو يتوجه الى المطار وينفذ بجلده.
ولكن الذي لم يعرف عنه المجرمين إن الشرطة كانت منتبهه لحوادث خطڤ البنات من المدرسة وكانوا مكونين من فريق بقيادة الضابط فهد الدوسري ويبحثون عن طرف خيط يقودهم للمجرمين.
وأعدوا قائمة واسعة بقائمة المجرمين المشتبهين واللي لهم سوابق بمثل هذه الچريمة وتوصلوا لخالد الوادي وراضي شلاش وقبضوا عليهم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وطبعا الشرطة أحسنت النية وما جا في بالهم أبدا إن ممكن حميد يكون معهم لأنه متوظف بسلك الشرطة لكن بعد الضغط على أصحابه المشاركين في الچريمة اعترفوا بوجود شريك ثالث لهم وقالوا لقبه المشهور فيه خالد الذيب .ولم يفصحوا عن اسمه 
بعد عدة استجوابات وبحث واسع قبضوا على حميد الجبوري وحكموا على المجرمين الثلاثة بالإعدام حتى المۏت في قصر نايف على أفعالهم للفتيات الصغيرات دون وجه حق.
جرمهم اليم لذوي الضحايا فقد قتلوا ... .. و كل تم ارتكابها في حق طفلتين صغيرتين لم يتجاوز عمرهن العشر سنوات

تم نسخ الرابط